منذ سنتين
حكم الكبير إذا كان يتلفظ بألفاظ شركية ولا يحسن الصلاة ولا الطهارة
- الصلاة
- 2022-01-13
- أضف للمفضلة
الفتوى رقم (8964) من المرسلة السابقة، تقول: من لا يحسن الصلاة ولا الطهارة، ومع ذلك فهو يتلفظ بألفاظ شركية ولا يعلم حرمة ذلك لكبر سنه أو لجهله مع العلم بأننا قد بينا له ذلك؛ ولكنه يظن أنه على صواب، وهو محافظ على الصلاة وفعل الخير إذا مات فما الحكم فيه؟
الجواب:
هذا حكمه عند الله -جل وعلا- لكن إذا كان عمل عملاً؛ يعني: يكون من نواقض الإسلام، وإذا مات ولم يتب منه هذا لاشك أنه كافر، وبالله التوفيق.