Loader
منذ سنتين

اعتمرت في رمضان ومكثت إلى الآن في مكة، وأردت أن أتمتع بالحج فخرجت إلى التنعيم وأتيت بعمرة، فماذا عليّ؟


الفتوى رقم (10946) من المرسل السابق، يقول: اعتمرت في رمضان ومكثت إلى الآن في مكة، وأردت أن أتمتع بالحج فخرجت إلى التنعيم وأتيت بعمرة، فماذا عليّ؟

الجواب:

        إذا أحرمت بعمرة في شوال أو في ذي القعدة وبقيت في مكة لم تسافر إلى بلدك وحججت من عامك، فإنك تكون متمتعاً تترتب عليك أحكام المتمتع. وبالله التوفيق.