Loader
منذ سنتين

طفت الوداع في الدور العلوي السطحي ونتوقف كثيراً لترتاح زوجتي ولنبحث عن مكان للصلاة


الفتوى رقم (11619) من مرسل لم يذكر اسمه، يقول: حججت مع زوجتي وفي طواف الوداع طفنا في الدور العلوي السطحي ونظراً لأن زوجتي سريعة التعب كنت أرتاح خلال أشواط الطواف، وتكرر ذلك وكنا نرتاح خمس دقائق تقريباً. وقبل صلاة المغرب والعشاء وقفت عن الطواف قبل الأذان بربع ساعة للبحث عن مكانٍ للصلاة نظراً للزحام، فما حكم هذا التقطيع للطواف، هل هو مجزئٌ أم لا؟

الجواب:

إذا تعبت في شوط من الأشواط ثم استرحت ثم استأنفت الطواف وأكملت سبعة أشواط فليس عليك في ذلك شيءٌ. وبالله التوفيق.