Loader
منذ سنتين

أديت العمرة، وذهب أولادي إلى الطائف، هل أحرم من الطائف لأؤدي عمرة أخرى؟ أم أحرم من مكة؟


الفتوى رقم (11004) من مرسلة لم تذكر اسمها، تقول: توجهت إلى مكة، وذهب أولادي إلى الطائف في نزهة، وذهبت وقمت بأداء العمرة، وذهب أولادي مرة أخرى إلى الطائف، هل لي أن أحرم من الطائف؟ أم أذهب إلى مكة وأحرم من مكة؟

الجواب:

        إذا خرجت معهم إلى الطائف وأرادت الرجوع إلى مكة، فإنها تحرم من الميقات وهو وادي محرم، إذا مرت على الميقات تحرم منه وتؤدي العمرة. وبالله التوفيق.