منذ سنتين
طلبت مني أمي شاة أضحية لها، فقلت: إنها بأربعمائة وخمسين، والحقيقة إنها بستمائة وخمسين، فدفعت الفرق من مالي وذلك براً مني بها؟
- فتاوى
- 2022-01-24
- أضف للمفضلة
الفتوى رقم (9180) من المرسلة ب، من السعودية، تقول: طلبت مني أمي شاة أضحية لها، فقلت: إنها بأربعمائة وخمسين، والحقيقة إنها بستمائة وخمسين، فدفعت من مالي مائتي ريال تكملة المبلغ من أجل والدتي، ما رأيكم في هذا، علماً بأنني أفعل ذلك كثيراً؛ سواءً طلبت مني شراء أضحية، أو شيء آخر، وذلك براً مني بها؟
الجواب:
هذا لا يترتب عليه مفسدة بالنسبة لأمك؛ وإنما يترتب عليه مصلحة، ومن جهتك أنتِ هذا بر منك بها. وبناءً على ذلك فليس عليك بأس. وبالله التوفيق.