Loader
منذ سنتين

أحرمت من أبيار علي وأثناء الإحرام نزل عليها دم، وعندما وصلت إلى مكة أحرمت من التنعيم، وتسرّح شعرها أثناء الدورة، فهل عليها شيء؟


الفتوى رقم (10976) من مرسل لم يذكر اسمه، يقول: زوجتي أحرمت من أبيار علي، وأثناء الإحرام نزل عليها الدم، وعندما وصلت إلى مكة أحرمت من التنعيم، مع العلم أنها كانت تسرّح شعرها أثناء الدورة، فهل عليها شيء مع أنها لا تعرف حكم سقوط الشعر؟

الجواب:

        إحرامها من أبيار علي إحرام صحيح، والشعر الذي تساقط منها بسبب عملها هي عليها فيه فدية، تتصدق بتسعة كيلو من البر، أو من الأرز، أو من التمر، وتدفع هذه الصدقة لفقير من فقراء مكة. وبالله التوفيق.