Loader
منذ سنتين

ما حكم من هزل بشيءٍ فيه ذكر الله -جل وعلا-، أو فيه شيء من السنة النبوية؟ وماذا عليه الآن؟


الفتوى رقم (8124) من المرسلة السابقة، تقول: ما حكم من هزل بشيءٍ فيه ذكر الله -جل وعلا-، أو فيه شيء من السنة النبوية؟ وماذا عليه الآن؟

 الجواب:

        إن هذا ناقض من نواقض الإسلام؛ لأن الله -جل وعلا- يقول: {أَبِاللَّهِ وَآيَاتِهِ وَرَسُولِهِ كُنْتُمْ تَسْتَهْزِئُونَ (65) لَا تَعْتَذِرُوا قَدْ كَفَرْتُمْ بَعْدَ إِيمَانِكُمْ}[1]، فهذا ناقضٌ من نواقض الإسلام، وبالله التوفيق.



[1] من الآيات (65 - 66) من سورة التوبة.