Loader
منذ سنتين

كنا في مكة منذ شهر رمضان، ونوينا الحج مفرداً، ما حكم إحرامنا من مكان إقامتنا؟ وهل علينا طواف قدوم، علماً بأننا لم نعتمر بعد رمضان؟


الفتوى رقم (9371) من المرسل السابق، يقول: كنا موجودين في مكة منذ شهر رمضان، ونوينا الحج مفرداً، فهل علينا بأس عندما أحرمنا من مكان إقامتنا؟ وهل علينا طواف قدوم، علماً بأننا لم نعتمر من بعد رمضان؟

الجواب:

        من أنشأ الإحرام من مكة قارناً أو مفرداً، فإن كان مفرداً أحرم من مكة، وإذا كان قارناً فإنه يخرج إلى التنعيم من أجل العمرة، وإذا كان متمتعاً فإنه يخرج -أيضاً- إلى التنعيم من أجل العمرة. وبالله التوفيق.