Loader
منذ سنتين

دخلت جدة للعمل ولم أنو العمرة، وعندما فرغت من العمل أردت أداء العمرة، فمن أين أُحرم؟


الفتوى رقم (9796) من مرسل لم يذكر اسمه، يقول: دخلت جدة للعمل ولم أنو العمرة، وعندما فرغت من العمل أردت أداء العمرة، فمن أين أُحرم؟

الجواب:

        إذا قدمت إلى جدة للعمل وليس بنيتك العمرة، ثم طرأ عليك إرادة العمرة فإنك تُحرم من جدة؛ لأن الرسول ﷺ لما وقّت المواقيت قال: « ومن كان دون ذلك فمن حيث أنشأ حتى أهل مكة من مكة ». وبالله التوفيق.