منذ 3 سنوات
من مات مقر بالشهادتين؛ لكنه متهاون بالصلاة، هل يترحم عليه؟
- فتاوى
- 2021-07-12
- أضف للمفضلة
الفتوى رقم (5809) من المرسل ب.ع، من الرياض يقول: إذا كان الشخص الرجل أو المرأة لا يؤدي الصلاة بسبب أنه متهاون ومتكاسل. وتوفي وهو مقر بالشهادتين، فهل يدعى له بالرحمة ويصلى عليه ويدفن مع المسلمين؟ كيف يعرف عن الشخص إذا كان غير مقر بالشهادتين؟ وضحوا لنا ذلك جزاكم الله خيراً.
الجواب:
الصلاة ركنٌ من أركان الإسلام، وإذا مات الإنسان وهو تارك للصلاة فإنه يموت كافراً لا يغسّل، ولا يصلى عليه، ولا يدفن في مقابر المسلمين. وبالله التوفيق.